من يصنع المعروف في غير أهله
رد ين على قصة ومن يصنع المعروف في غير أهله يقول مجدي عياد محجوب إدريس.
من يصنع المعروف في غير أهله. وإن يرق أسباب السماء بسل م ومن يجعل المعروف في غير اهله. ومن يصنع المعروف في غير أهله هي واحدة من تلك النظريات السائدة بكثرة في عالمنا العربي ونكاد نسمعها كل يوم وفي كل مقام وإن اختلفت الأساليب والأشكال التي تصاغ بها وتفعل فعلها فينا. قـراها مـن البان اللقاح الغزائر. ومن يصنع المعروف في غير أهله.
ومن يجعل المعروف من دون عرضه. يكن حمده ذما عليه ويندم. من يجعل المعروف في غير أهله زهير بن أبي سلمى لا عزاء لمن لم يقرأ هذه القصيدة الثلاثاء 27 نوفمبر 2012 12 14 س ئ م ت ت ك ال ي ف الح ي ـاة و م ـن ي ع ـش. وم ن يصنع المعروف في غير أهله.
وأسمنها حتى إذا ما تكاملت. فمر به من كان يحذره من الضبعة ويخبرها أنه لا أمان لها واسف لما جرى له وقال فيه هذا البيت المشهور ومن يصنع المعروف في غير أهله. أدام لـها حين استجـارت بقربه. ومن يصنع المعروف في غير أهله يلاقي الذي لاقى مجير أم عامر و هي أن قوما خرجوا إلى الصيد و بينما هم في عرض الصحراء إذ خرجت عليهم ضبع فطاردوها فهربت منهم حتى دخلت إلى خباء أعرابي فخرج إليهم الأعرابي وقال.
يلاقي ما لاقى مجير أم عامر. ي فر ه ومن لا يتق الشتم يشتم ومن هاب أسباب المنايا ينلنه. فرته بـــأنياب لهــا وأظافر. خرج قوم للصيد في يوم من الأيام وبينما هم كذلك تعرضت لهم أم عامر وهي أنثى حيوان الضبع فطردوها وطاردوها حتى ألجؤوها إلى بيت أعرابي من الذين يسكنون في تلك المنطقة فقال لهم الأعرابي.